هاشم الفرطوسي (الشاعر البحار)
حين التقينا .. عانقت روحي خيالكِ والخُطى باتت... بلا وعيٍ تسير وتتبعكْ وشممت عطركِ .. آه من ذاك الشذى في جوف قلبي أوقعكْ حين التقينا.. كنت مبهوراً بصدركِ .. بل بنحركِ بل بثغركِ بل بروحك بل بمبسمكِ .. الشهي فكان ودي إنّ ثغري مرتعكْ
الجمعة، 20 يونيو 2025
الوعد الصادق
الاثنين، 21 أبريل 2025
لن اتوب
الأحد، 16 مارس 2025
رسائل الصمت
الثلاثاء، 11 مارس 2025
أنهر الوجع
الجمعة، 7 يونيو 2024
المن والسلوى
الأربعاء، 6 سبتمبر 2023
الشوق بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الاثنين، 7 أغسطس 2023
ثغر الندى /بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الجمعة، 14 يوليو 2023
قصائد
الأربعاء، 5 يوليو 2023
سأزور قبركَ... بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
يا راحلين.. بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الأربعاء، 10 مايو 2023
لعينيكِ.... الشاعر هاشم الفرطوسي
الأحد، 9 أبريل 2023
عيناكِ لؤلؤتانِ /الشاعر هاشم الفرطوسي
كربلاء بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الأحد، 29 يناير 2023
ماذا اقول
الخميس، 12 يناير 2023
هذا العراق
الأربعاء، 4 يناير 2023
جمرة الخذلان للشاعر هاشم الفرطوسي
الأحد، 18 سبتمبر 2022
نحلٌ على الثغرِ /بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الجمعة، 16 سبتمبر 2022
صمت المدافن /بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
يا حزن/بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الثلاثاء، 17 مايو 2022
أحبيني بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الجمعة، 18 مارس 2022
أسير العشق //بقلمي هاشم الفرطوسي
إلى افيائها تشتاق روحي
أسير العشق في صدري تمردْ
إليها كل أوصالي تنادي
طيورٌ للهوى باتت تُغردْ
هي الجمر المسّعرُ في عروقي
لسان الشعر في حرفي المُعقدْ
عيون كالمها حين التلاقي
تناجي النور في صبحِ الزبرجدْ
كأن الشمس توأمها ومنها
على الكتفينِ ينسدلُ المُجعدْ
تُلامس راحتي فتهيم روحي
وتشهق أضلعي عطراً تَفَرّدْ
فأدنو حيث يقذفني لهيبي
إلى ثغرٍ من الدّرِ المُنَضدْ
فلولاها لما صيغت حروفي
وما جنَّ الفؤادُ ولا تشّردْ
أنا التعسُ المرملُ في هواها
أنا المشتاقُ ربُ الكونِ يشهدْ
عسى أن نلتقي يوما فنمضي
إلى نهرِ الهوى الخَصِبُ المورّدْ
لنحصدُ من سهوبِ العشقِ ذكرى
تعودُ بنا إلى الماضي المُخلّدْ
#هاشم_الفرطوسي
هبة ملاكي
هذه ليلتي بقلمي // هاشم الفرطوسي
الجمعة، 14 يناير 2022
عشق الأعرقُ
الخميس، 16 ديسمبر 2021
خيول هواجسي //بقلمي هاشم الفرطوسي
الأحد، 3 أكتوبر 2021
طائر الشوق///بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
السبت، 2 أكتوبر 2021
ويح النوى ///بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الخميس، 24 يونيو 2021
شط العروبة
#مخاطباً شط العرب
شّطَ العروبة يروي ثورةَ البلدِ
يروي حكايا عراق ٍضاقَ فاتحدا
شّطَ العروبة سَجِّل ما يمرُّ بنا
قل للزمانِ لتجلو الهمَّ والكمدا
يا مَن جمعتَ همومَ الناسَ في بلدي
همومُ دجلةَ لا تحصي لها عددا
أما الفراتُ فقد باتت جوانبهُ
ظمأى لفجرٍ وجمر الحقد متقدا
شَّط العروبة هل مرت جحافلهم
أيام كان عراقي شامخاً صَلِدا؟!
يا فاو جئُتكَ أروي ما مررت بهِ
أيام صدام والطوفان قد وفدا
عانيتَ بؤساً وذُقتَ الويل فانحسرت
ذراع أهليكَ والتاريخ قد رقدا
وهلّت الشمس فوق الأرض وانبلجت
حكاية النصر ..تطوي صفحةً بددا
مر الزمان ولكن الضرير أبى
ألا ليجعل في أحلامنا رمدا
دخلوا الديار ..وسيف الغدر في يدهم
تقّطرَ الشر من حديه إن حرِدا
أحفاد صهيون أعراب الخليج وإن
لبسوا السوادَ فذاكَ الثوبُ قد شَهدا
هم داعش السوء كالغربان طلعتهم
سودُ الوجوهِ فبئس الليلُ ما ولَدا
إن قلتُ يأجوج أو مأجوج اظلمهم
يأجوج أنصع منهم مهجةً ويدا
دخلوا الربيعين والتابوت يسبقهم
وآمر الشر بالتحريرِ قد وعدا
من عين دجلةِ نهرٌ للدماءِ جرى
قتل الأَسارَى متى في شرعنا وردا؟!
نهر العروبةِ هل ذقتَ الدماءَ وهلْ
بكى فؤادكَ إذ اجسادهم رصدا
هذا الذي كان يا دهري بدجلتنا
إمّا الفرات فللعُبدان ما سجدا
من اجهض الحمر في العشرين ثورتهم
هبتْ فكانت كسيلٍ ماردٍ رَعِدا
السيلُ يُعرف نحو الارض موردهُ
لَكنَّ سيلَ العراقي للسما صَعدا
هبّ الجميع فكان النصر موعدنا
شيبٌ شبابٌ وحتى الطفل ما قعدا
قدمت ُ( أمجدَ )قرباناً بلا ندمٍ
هو ابن أمي الذي أضحى مع السُعدا
دون العراق ملأنا الارض اضرحةً
لن يعُرف السيف إن لم يهجر الغَمِدا
#هاشم_الفرطوسي
الأحد، 13 يونيو 2021
هامة الشمس
الاثنين، 17 مايو 2021
لن تكوني
الجمعة، 26 فبراير 2021
أشكو النوى
الخميس، 25 فبراير 2021
سر شذاها
الجمعة، 27 نوفمبر 2020
يا ساقي الراح ///هاشم الفرطوسي
الأحد، 8 نوفمبر 2020
كيف أخفي حبّي ///هاشم الفرطوسي
السبت، 31 أكتوبر 2020
ماذا لو
#ماذا_لو
ماذا لو أني ألمسكِ؟!
وأُسرّحُ شعرَكِ ببناني
ماذا يحدث لو ألثمها
كرزات الثغر وأقضمها
وأطوف بصدركِ أغنيةً
بخيالٍ الليل أدندنها
ماذا يحدث لو تكتسحي
كُلي وبروحي تنبثقي
وعلى أضلاعي ملهمتي
مدي واحاتكِ واتّسقي
أنفاسكِ تشهق أنفاسي
فتزفّ رحيقاً من عبقي
إحساسا ً يرفُلُ بالنشوى
إن يدنو نجمكِ من أفقي
فاعتنقي شرعي واقتربي
واحترقي بالشوق احترقي
ما جدوى عشقٍ لا يبني
سوراً في وجه الأوجاعِ
ويزمزم في روحي الظمأى
بركاناً يغتال ضياعي
ومراكب وصلي يرقُبها
إن لوّح بالأفقِ شراعي
يجمع أخباري يسبقني
يقرأُ اشعاري ويراعي
ويصير حروفاً من ورقٍ
يملأ أوراقي ورقاعي
يا آهةَ وجدٍ قد نبتت
في صدرٍ عاشَ ليسقيها
يا دمعة شوقٍ قد نزلت
يقطفها الجفن ويرميها
يا لجّةً بحرٍ أغرقني
تطويني لمّا يطويها
يا مرفأ ذكرى لا تمضي
تبني بحروفي ماضيها
#هاشم_الفرطوسي
الجمعة، 16 أكتوبر 2020
وطني ///بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الجمعة، 2 أكتوبر 2020
خيول الآلهةْ
#خيول_الآلهةْ
لا زال طيفكِ زائري...
وأنا أنا..
قمرٌ بقطعان النجوم..
ينيرُ دوماً ليلها
يطوي دياجي الخوف
يسمو عن بقايا ظلَّها
يا أنتِ يا روحَ العبيرِ
يشع لا بدءَ... له أو منتهى
يا أنتِ يا معنى حياتي كلَّها
رغم النوى رغم التباعُد بيننا
بسريرتي ينمو هوىً متألهّا
يا أنتِ يا جوريتي الأشهى
ولم تلدُ البراعِمَ مثلها
لا تحسبي إنَّ الهوى..
بيني وبينكمُ انتهى
فلربما..
في ذات يومٍ بعد عامٍ ..
ألفَ عامٍ نلتقي..
ونسيرُ في ذات الطريق
ولربما..
يتعانقان بدونِ إنذارٍ ولا ترتيبْ
خافقكِ المُعنى.. والمضرجُ بين أضلاعي
فينطفئ الحريق
وبغير أدنى اي فكره..
وبغير آه دون حسره
سيسيلُ جرح القلب دامي..
حين تُختزل الأماني والمسره
عيناك تبحثُ في خطوطِ..
الدرب في طرفِ المجرّةْ
وأنا اعاقر كأسي..
المر المحمل بالأسى
من غيرِ خمرهْ
وبكلِ مرةْ
عانقت ثغر الحزن حتى لم يَعُد..
بيني وبينكِ غيرَ أمسي
حلمٌ تزينهُ الدموع..
تسير فيه ظلالُ نفسي
وصدى خيول الآلهةْ..
يدوي.. تجرُ القيدَ في..
قمري وشمسي
حتى إذا حلَّ الصباح..
تراقصت أقدامُ نحسي
وتمايلت طرباً على..
أنغام شعرٍ
كنت قد رددتُه يوما لنفسي
خنتُ نفسي
#هاشم_الفرطوسي
السبت، 26 سبتمبر 2020
كان حبي ///الشاعر هاشم الفرطوسي
الأربعاء، 23 سبتمبر 2020
ذكريات
وكل شيءٍ له ذكرى بمن عذلوا
رغم التنائي أبى يمضي وينفصلُ
كأنهم في شغافِ القلبِ قد سكنوا
لا استطيع لهم صرفاً فيرتحلوا
ماذا يُؤَملُ من قلبٍ قساوتهُ
كطارف النصلِ.. شبه النار يشتعلُ
ولست أنكر إني في محبتهم
نار الجحيم لها أمضي وأنتقلُ
مهما سلوت لهم حرفي وقافيتي
مهما ابتعدت بهم شعري سَيُختَزلُ
كانوا هم الصبر والسلوان في كبدي
غابوا مع الشمس ما عادوا ولا سألوا
ما أوجع الشوق إن يطفوا بأضلعنا
يُبنى على الروح للآهات معتقلُ
في وحشة الليل لا طيفٌ يسامرني
حتى الكوابيس يا علياء ما نزلوا
كنا وكان فما جدوى مكابرتي
بات الفؤاد على الأطلالِ يحتفلُ
الأربعاء، 19 أغسطس 2020
لا تفزعي
لا تفزعي مما يدور بأضلعي
لا تكسُري قلبي الكئيب ..
فقد عَهدتكِ مَخدعي
إني وحقكِ هائمٌ ...
وإلى حياضك ِ مفزعي
يا غايتي...ووسيلتي ...
يا جرحَ عشقٍ موجعِ
كنا معاً ..نحبو معاً ...
نمشي معاً ...نمضي معاً...
حتى هوى ..صرح الهوى....
وسَمِعت ِ صوت َ تصدعي
ورأيتُ بَسمتكِ على ...
أشلاءِ روحي...
والخدودُ تخطُ سيل الأدمعِ
يا أنت ِ.. يا حلمُ الصِبا..
يا أنتِ... يا ريح الشمال ...
على كهوفِ تكدري
يا أنت ِ.... يا فوقَ الخيالِ
وفوقَ كُلِ تصوري
يا غيمةً...لاحت على....
صحراءِ روحي بالمشاعر ِ والعواطفِ أمطري
فَلتمطري ..ولتَمطري ...ولتَمطري..
حتى يشقُ الفَجر ضوءُ الصبحِ...
في رمضاءِ ليلي المضجر ِ
وتعودُ أسراب الطيورِ...
إلى بُحيراتي وكنفَ تحرري
يا أنت ِ قومي عانقي..
وتمايلي وتعطري
لا تعجبي إن غادرت..
روحي سكوني أو يثورُ تَصْبري ..
لا تعجبي فأنا المتيمُ في الهوى..
وأنا الحبيبُ البربري..
عندي الجنونُ وأحرفي وقصائدي ومشاعري
متأثراً بهواكِ حتى بات يدنو للماتِ تأثُري
لا تفزعي .. لا تهلعي ..
فأنا على أعتابِ بابِ العشق ِشبُه مودعٍ
وإليكِ يرنو خافقي وتطلعي
كوني معي ...لا ترحلي يا مُنيتي ..كوني معي
#هاشم_الفرطوسي
بحار الصمت /الشاعر هاشم الفرطوسي
انا إذا ما خلَدتُ للجراحِ غدتْ
مراكبي في بِحار الصمت تقذفني
أنا المُعنى ومن مثلي بلا وطنٍ؟!!
ما عدت أملك غير الحزن يعرفني
كانت يداكِ إذا ما مسني وجعٌ
هي النسيم من الآلام تسعفني
لا زال بي من بقايا عشقنا رمقٌ
وبي من الشوق ما يُجريكِ يا سُفني
اهواكِ فانتزعي خوفي متيمتي
لا تمنعي العوم في عينيكِ يجرفني
وكم جهدت بأن أنساك يا قمري
نسيانكِ المر بالذكرى يغلفني
هذي رسائل دمعٍ ملءَ قافيتي
فيها رسومٌ لما شيّدتُ تنزفني
أوَهل نسيتِ..؟ومن ينسى تفردنا!!!
بالشوق ِ، بالهمسِ ،بالآهاتِ بالشجنِ
ما كان بالأمس يحيا في جوارحنا
أضحى يتيماً وبالنجوى يسوّفني
يا لعنة الشعر تجتاح النهى خَببا
في منحنى دربيَ المملوء بالمحنِ
قابلت ذكراك فانزاحت محفتها
روحي وقلبي غدى ينزاحُ عن بدني
أنتِ نبضي
أنتِ أحلامي التي...
إن قلتُ عنها فهي نبضي
أنتِ في ذاتي..
وجودٌ ثابت من قال يمضي؟!
أنتِ في روحي ..
كضوء البدر في ليلاهُ فِضّي
أنتِ دفءٌ في شتاءِ الروح..
حين الشمس لا تدنو لأرضي
أنتِ أنفاسُ الليالي..
حين تدنو..
من شموخ الأرضِ تُرضي
مزقتني وحشتي ضاقت دروبي
مات كلي..
ما تبقى من حروفٍ. ..
بات يا ليلايَ بعضي
نايُ شعرٍ..
تعزفُ الريحُ عليه ذكرياتي
وعلى الشاطيء يرسو ظِلَّ حظي
وبصمتٍ..
حينما الورد..
على إطلالة الفجر تنفسْ
هبتِ الريح..
فمال العشب سكراناً وهسهسْ
وتدانى الموجُ..
من شطآن روحي وتلمَّسْ
لم أعدْ أسأل ماذا يجرفُ المدُّ و يهمسُ
حيث نهر الصمت في الأحداقِ يجري
قد تواريتِ بأمسي لست أدري ..
حلمٌ عاش بعينيك ربيعاً..
كيف فرَّ اليومَ واستلقى بصدري؟!!
الاثنين، 3 أغسطس 2020
(يا توأماً) بقلم الشاعر هاشم الفرطوسي
الوعد الصادق
(الآنَ، الآنَ وليس غداً أجراس العَـودة فلتـُقـرَع ْ) غنّت فيروز تُناجينا والنار بأوصالي تلسعْ جاءَ الوعدُ ا...
-
كربلاء كانت سراباً وودياناً مقفّرةً كانت بلاءً يزخُّ الرملَ بالكربِ سارَ الحسينُ لها عشقاً لمصرعهِ بينَ السيوف هوى المغدورُ با...
-
(انا من أكون ) الليل اقبل لست ادري .. كيف أقبل يا عيونْ كم من منى .. زُهقت على أرض الظنون كم من منى لاذت بصمتي .. حين تسألها السنون و...
-
عيناكِ لؤلؤتانِ.. في بحرٍ عميقٍ كلما غاص السؤال .. تباعدت عيناكِ تتراقص الأحلامُ شوقاً .. والمُحال يفزُ في.. ليلي يروم لُقاكِ يدوي ويصرخ ب...











