ياطائر السعد طر بي صوب شرفتها
تشتاق روحي إلى ريانة الجسد
دعنا نزرها بجنح الليل نوقضها
نُقبلُ الثغر والإحضان تتحد
يا شوق روحي الذي مازال يؤرقني
ونار عشقي التي كالجمر تتقد
ماء زلال سأشرب من مرابعها
عسل يشافي المآقي من قذى الرمد
ستخمد النار قد حانت سويعتنا
حلَّ اللقاء لكي تغفو على العضد
بقلمي وهذياااني
الفرطوسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق