عشقي لعينيكِ يدعوني لألثمها
وألثم الخد كي تدنو ثناياكِ
كأن لحظكِ بحرٌ في تلاطمهِ
غابت حروفي وأشعاري وافلاكي
سلبتِ قلبي وهاج العشق في بدني
فصارَ مُرِكِ في كبدي كأحلاكِ
فاستبشري الوصل كي تُلقي وسادتها
قبائل الروح مني حينَ تلقاكِ
يا أنت ِضمي عظامي فهي تؤلمني
شوقاً إليكِ وهذا جل أدراكي
جسّ َ الطبيب يدي حتى بكى كدراً
وصاح قوموا بنا فوراً لرؤياكِ
أني امْرُؤٌ عاشقٌ عاشقٌ يهواكِ ما غربتْ
شمسٌ عليه فيا علياء رحماكِ
عانيت بُعدكِ والآلام ترهقني
وخافقي الغض في صمتٍ غدى باكي
وألثم الخد كي تدنو ثناياكِ
كأن لحظكِ بحرٌ في تلاطمهِ
غابت حروفي وأشعاري وافلاكي
سلبتِ قلبي وهاج العشق في بدني
فصارَ مُرِكِ في كبدي كأحلاكِ
فاستبشري الوصل كي تُلقي وسادتها
قبائل الروح مني حينَ تلقاكِ
يا أنت ِضمي عظامي فهي تؤلمني
شوقاً إليكِ وهذا جل أدراكي
جسّ َ الطبيب يدي حتى بكى كدراً
وصاح قوموا بنا فوراً لرؤياكِ
أني امْرُؤٌ عاشقٌ عاشقٌ يهواكِ ما غربتْ
شمسٌ عليه فيا علياء رحماكِ
عانيت بُعدكِ والآلام ترهقني
وخافقي الغض في صمتٍ غدى باكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق